THE SMART TRICK OF الفنون التشكيلية في الإمارات THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of الفنون التشكيلية في الإمارات That Nobody is Discussing

The smart Trick of الفنون التشكيلية في الإمارات That Nobody is Discussing

Blog Article



. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

وهو يشمل : التصوير الزيتي _ الرسم الملون _ التصوير الجداري

ولذلك يفشل في أن يحمّل الدلالة الفنية خطابها الاجتماعي الذي شاء أن تحمله، خاصة أنه يريد أن يثبت موقفاً اجتماعياً بتصوير البراجيل أو البيوت القديمة أو قوارب الصيد .

كما وأنّ الفنّ والتنكر البيئي أو التمثيل لها جذور عميقة في فلسفة أرسطو.

لطالما كان مفهوم الزمن موضوع نقاش في كل حقبة وثقافة، هناك من ينفى وجود الزمان، وهناك من يعتبره حقيقة مطلقة وثابتة. يتأرجح مفهوم الزمان بين الماضي والحاضر والمستقبل، وتتعدد مصطلحاته ما بين الزمن المطلق، والزمن النسبي، والزمن الجيولوجي، والزمن النفسي وغيره، ومما لا شك فيه أنه في حالة تطور دائم، وغالباً ما يتقدم بقفزات منفصلة غير مرئية. الزمان هو مفهوم شائك، ولكنه كناية عن حاضر الأحداث الماضية المحفوظ في الذاكرة، وبما أن تأكيد وجود الأشياء الحالية من حولنا يكون بواسطة الإدراك البصري، فإن مستقبل الأشياء يكون من خلال التوقع. ووفقاً لذلك، تتوقف حقيقة الزمان على الروح التي تتذكر الأحداث وتدركها وتتوقعها؛ ومن هذا المنطلق يأتي مفهوم المعرض السنوي “روح الزمان”؛ كي يجسد الفن بين الماضي والحاضر والمستقبل، ويرسخ أهمية الأصالة والمعاصرة والرؤية المستقبلية لواقع الفنون البصرية.

الفنون التصويريّة: وتتم بالتصوير بالمظاهر الحسيّة الملموسة مثل فن الحدائق.

الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، خلال افتتاح معارض جمعية الإمارات للفنون التشكيلية معرض “في حب سلطان”

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

وتشير الفنانة فاطمة الحمادي إلى أن الفنانين المحليين باتوا يمتلكون بصمتهم الخاصة بحكم الحراك والتجارب المتعددة، التي خاضوها رغم تعدد الأفكار والمسارات المطروحة بحكم الأحداث المجتمعية والواقعية، ما يضيف شخصية الفنان ضمن بيئة العمل، فاتجهوا لرسومات البورتريهات، نور الامارات وأغلبهم ينتمي إلى مدرسة الفن الواقعي، وقد قام العديد منهم بتطوير أساليبهم وتحويرها لإضافة بعد جمالي ذي رؤية داخلية على غرار الجيل الأول من كبار الفنانين الإماراتيين، ومنهم على سبيل المثال الفنان عبد الرحيم سالم، والفنان عبدالقادر الريس، البعض الآخر ركز في أعماله على العادات والتقاليد الشعبية في أسلوب واقعي مطوّر، حيث يأخذ بعداً وجدانياً بالإضافة إلى الحس اللوني والجمالي.

الفَلْسَفَة الخَالدَة: لماذَا جَرَى مُقَارَبَة التَّفْكِيك بالتَّصَوُّف؟

لكن مما لا شك فيه أن المعرض السنوي أسهم في تقديم صورة تعكس المشهد الفني المعاصر في دولة الإمارات وواقع الفنون البصرية، الذي تتأرجح فيه الأعمال الفنية بين مفاهيم متغايرة وأنماط وممارسات مختلفة، بين الحداثة وما بعد الحداثة، فتتصدر فيه اللوحة المسندية المشهد الفني تارةً، والأعمال التي ترتكز على المفهوم والتجربة تارةً أخرى، ليتحول السجال من طبيعة هذه الأعمال وقيمتها إلى مفهوم الممارسة الفنية في شكل عامّ، وهو سجال إيجابي يتجدد من عام لآخر، ويُحسَب للمعرض السنوي دور إذكائه وتأطيره. روح الزمان

وبالعودة إلى التعاون بين دائرة الثقافة والجمعية، فقد تجلّى ذلك من خلال فعاليات فنية وخطية بارزة في الشارقة، نذكر منها: مهرجان الفنون الإسلامية، وملتقى الشارقة للخط، والمعرض السنوي، وغيرها من الأنشطة التي عزّزت من حضور اللوحة التشكيلية والخطيّة للمشاهد، ضمن لغة بصرية مبهجة تجذب الأنظار.

التعبيرية: قامت هذه المدرسة على تحريف الأشكال وبيان ازدواجية العناصر، كالجسد والنفس، والروح والمادة، وقد ظهرت في أوروبا الشمالية وبرزت مع انتهاج فان كوخ أسلوبها في لوحاته.

المدرسة السريالية: تعمل هذه المدرسة على استعادة الذاكرة وما بها من أحلام وأفكار يُجسدها هذا النوع من الفنون.

Report this page